الرواية الممنوعة برهان العسل
للكاتبة سلوى النعيمي
الرواية مصنفة من الروايات الاباحية الجنسية
الرواية تحكى بطلتها عن متعتها عند الجماع، وكيف اكتشفت هذا العالم الممتع , وكيف كانت تقرأ في كتب الجنس التراثية خلسة حتى اتقنت فنون الجماع , فأصبحت لا تمل ولا تكل من ممارسة الجنس, راغبة في الوصول إلى شهوتها ونشوتها غير مهتمة بماذا يرغب الرجل فيها؟ أو أصلا لماذا قرر ممارسة الحب معها؟
اما الشخصية الرئيسية الاخرى في الرواية فهي لم تعطه اسما , بل أطلقت عليه لقب “المفكر” وذلك نظرا لأفكاره المثيرة التي لا تنتهي عند ممارسة الحب. ، فمعه تشعر بالراحة والطمأنينة، فهو يعرف كيف يجعلها تنتشي ويعرف مكامن قوتها، لا تعرف إن كانت تحبه فعلا أم لا؛ لكن ما دامت تحصل منه على ما تريد فالأمور تسير على ما يرام.
هذا “المفكر” فهو الذي كان يتذوق عسلها في كل مرة، ولم يكن يخجل من مسك مؤخرتها في الشارع أمام حشد غفير من الناس؛ بل لم يكن يخجل من ممارسة الجنس معها وتقبل نهيدها وسط شوارع المدينة وهذا ما جعلها تتعلق به أكثر فأكثر.
0 تعليقات