تأليف أدهم شرقاوي
الناشر: كلمات للنشر والتوزيع
سنة النشر: 2018
التصنيف : تنمية بشرية
عن الكتاب :
نظرتنا لأنفسنا هي التي تحدد قيمتنا في الحياة!
فرق كبير بين من لا يرى من وظيفته إلا الأجر الذي يجنيه وبين من يرى الاثر الذي يتركه!
كل عمل مهما كان بسيطا يترك اثر في هذا العالم، تحتاج فقط ان تنظر الى هذا الاثر!
أنت لست مجرد كناس للطريق انت شخص يجمل وجه مدينة!
انت لست مجرد نجار انت انسان يحمى البيوت من الشمس والريح!
أنت لست مجرد خياط أنت تهب الناس لمسة أناقة!
أنت لست مجرد خطيب على المنبر أنت تعبد طريق الناس الي الله
أنت لست مجرد مدرس صبيان أنت صانع رجال!
أنت لست مجرد مهندس وصانع جسور أنت منشئ الوصل بين الناس!
أنت لست مجرد طبيب أنت مخفف آلام!
أنت لست مجرد ربة أسرة أنت أهم شخص في العالم، أنت بأمر الله واهبة هذا الكوكب قاطنيه، أنت أول مرب وأهم مرب فليس هناك صناعة أعظم من صناعة الإنسان!
كل عمل مهما كان بسيطا يترك اثر في هذا العالم، تحتاج فقط ان تنظر الى هذا الاثر!
أنت لست مجرد كناس للطريق انت شخص يجمل وجه مدينة!
انت لست مجرد نجار انت انسان يحمى البيوت من الشمس والريح!
أنت لست مجرد خياط أنت تهب الناس لمسة أناقة!
أنت لست مجرد خطيب على المنبر أنت تعبد طريق الناس الي الله
أنت لست مجرد مدرس صبيان أنت صانع رجال!
أنت لست مجرد مهندس وصانع جسور أنت منشئ الوصل بين الناس!
أنت لست مجرد طبيب أنت مخفف آلام!
أنت لست مجرد ربة أسرة أنت أهم شخص في العالم، أنت بأمر الله واهبة هذا الكوكب قاطنيه، أنت أول مرب وأهم مرب فليس هناك صناعة أعظم من صناعة الإنسان!
الجميع يريدون تغيير العالم، ولكن لا أحد يريد تغيير نفسه،
مع أنه متى غيّر الأنسان نفسه فإن العالم سيتغير تلقائياً!
إن هذا العالم حقيقته من العين التي يُنظر بها إليه،
وكلنا نملك العين نفسها، ولا نملك النظرة نفسها!!
مع أنه متى غيّر الأنسان نفسه فإن العالم سيتغير تلقائياً!
إن هذا العالم حقيقته من العين التي يُنظر بها إليه،
وكلنا نملك العين نفسها، ولا نملك النظرة نفسها!!
0 تعليقات